![]() |
مصطفي محمود |
ها انا هنا يا معشوقتي بين اطراف الروايات ابحث عنك فلم اجدك ..ولم اجد احد يشبهك
في تاريخ الزمن وعداد الايام
ها انا اداعب حنيني اليكي بالكتابة لاجل عيناكي **حتمآ ستعودي فانا اعلم جيدآ بانك لن تكوني لي ولكني تمنيتك في اخرتي
لان المرء يحشر مع من احب ، وانا الان سعيدآ جدآ لسعادتك بحبيبك المنشود رغم المي لفراقك ولكن اختلط الالم بالسعادة فنتج شئ لا يستطيع الخيال ان يوصفه
وانا متمهلآ لرؤية سعادتك فا بالطبع من احب شي احب له الخير ، لا ادري ان كانت عيناكي ساتراه هذا الكلام ام لا ولكني اخبرك اني بخير وساقاتل من اجل احلامي ولما لا فغير معقول ان تقف الحياة عليكي او علي غيرك وعزرآ فانها لن تقف حقآ لاني اخترتك مرافقتآ في اخرتي ..كل ما اريده ان تعي جيدآ ما اقوله وان يعي الجميع ما يشاهده فانا حقآ احببتك ولكن كرامتي وحياتي واحلامي لن اسمح لاحد ايآ كان ان يكون حائط صد لها وفي النهاية ، اتمني ان تسعدي دائمآ كما اتمناها لنفسي وللجميع ، وداعآ يصحبه سلام يحمل كل الاحترام اليكي
كتب : مصطفي محمود
شكراً لمتابعتك لينا